هَذِه الْمُدَوَّنَة تَخْتَص بِالتَّدْوِيْن لِلْشَّخْصِيَّة الْسُودَانِيَّة فِي جَمِيْع مَجَالَات الْحَيَاه.وَتَشْتَمِل عَلَي سِيَر الْشَّخْصِيَّات الْمُخْتَارَة فِي الْمَجَال الادّبي ,الْعِلْمِي ,السِّيَاسِي, الِاجْتِمَاعِي, الرِّيَاضِي, الْفَنِّي, الْدِّيْنِي وَالاعْلامِي و خِلَافِه.
الْفَائِدَة الْمَرْجُوَّة مِن الْمُدَوَّنَة هِي تَزْوِيْد الْقَارِيِّء الْعَادِي بِكَمَيَّة وَافِرَة مِن الْمُعَلُّوَمَات عَن اي شَخْصِيَّة يَوَد ان يَعْرِف عَنْهَا اكْثَر مَع اشْتِمَال الْتَّدْوِيْن عَلَي صُوْرَة لِلْمُدَوِّن لَه تَكُوْن قَدْر الامْكَان مَن الْصُّوَر الْمَهَمَّة فِي سِيْرَة حَيَاة الْشَّخْصِيَّة الْمَذْكُوْرَة.امّا الَّذِيْن يَوَدُّون مَعْلُوْمَة كَامِلَة وَعِلْمِيَّة عَن الْشَّخْصِيَّات الْمُدَوِّن لَهَا ,فَيَكُوْن مِن الانْسِب لَهُم الْابِحَار اكْثَر فِي الْشَّبَكَة .
تَعْتَمِد الْمَوْسُوْعَة اعْتِمَاد شِبْه كَامِل عَلَي الْشَّبَكَة فِي تَجْمِيْع الْمَعْلُوْمَات عَن كُل شَخْصِيَّة تَم تَدْوِيْنُهَا,فَاذَا لَاحَظَت ان هُنَاك مَعْلُوْمَة خَطَأ فَعَشِمي كَبِيْر أَن تُبْدِي مُلَاحَظَتُك بِذَلِك حَتَّي يَتِم تَغْيِيْر الْمَعْلُوْمَة الَّتِي وَرَدَت.امّا اذَا كُنْت مِن الْمُهْتَمَّين اكْثَر فَنَرْجُو تَزْوِيْدِي بِرَوَابِط تَحْتَوِي عَلَي الْتَّصْحِيْح.
وَاذّا لَاحَظَت عَزَيَزَي الَزَائَر ان هُنَاك شَخْصِيَّة سُوِّدَانِيَّة لَم تُظْهِر فِي الْتَّدْوِيْن فَشُكْرَا لَك اذَا تَكَرَّمْت بَابَلَاغِي بِالِاسْم الْغَائِب حَتَّي يَجِد حَظَّه مِن الْتَدْوِيِن.
.اخِيَرَا اتَوَجَّه بِالْشُّكْر لِكُل الَّذِيْن مَرُّوْا عَلِي هَذَا الْمَوْقِع لِلْتَّزّوُّد بِمْعّلَوْمّة .امّا الَّذِيْن تُكَرِّمُوْا بِالْتَّعْلِيْق عَلَي احَد او بَعْض مَوَاضِيْعِهَا فَشُكْرِي لَهُم بِلَا حُدُوْد.
د.عُثْمَان جَابِر
27 سَبْتَمْبَر
الْفَائِدَة الْمَرْجُوَّة مِن الْمُدَوَّنَة هِي تَزْوِيْد الْقَارِيِّء الْعَادِي بِكَمَيَّة وَافِرَة مِن الْمُعَلُّوَمَات عَن اي شَخْصِيَّة يَوَد ان يَعْرِف عَنْهَا اكْثَر مَع اشْتِمَال الْتَّدْوِيْن عَلَي صُوْرَة لِلْمُدَوِّن لَه تَكُوْن قَدْر الامْكَان مَن الْصُّوَر الْمَهَمَّة فِي سِيْرَة حَيَاة الْشَّخْصِيَّة الْمَذْكُوْرَة.امّا الَّذِيْن يَوَدُّون مَعْلُوْمَة كَامِلَة وَعِلْمِيَّة عَن الْشَّخْصِيَّات الْمُدَوِّن لَهَا ,فَيَكُوْن مِن الانْسِب لَهُم الْابِحَار اكْثَر فِي الْشَّبَكَة .
تَعْتَمِد الْمَوْسُوْعَة اعْتِمَاد شِبْه كَامِل عَلَي الْشَّبَكَة فِي تَجْمِيْع الْمَعْلُوْمَات عَن كُل شَخْصِيَّة تَم تَدْوِيْنُهَا,فَاذَا لَاحَظَت ان هُنَاك مَعْلُوْمَة خَطَأ فَعَشِمي كَبِيْر أَن تُبْدِي مُلَاحَظَتُك بِذَلِك حَتَّي يَتِم تَغْيِيْر الْمَعْلُوْمَة الَّتِي وَرَدَت.امّا اذَا كُنْت مِن الْمُهْتَمَّين اكْثَر فَنَرْجُو تَزْوِيْدِي بِرَوَابِط تَحْتَوِي عَلَي الْتَّصْحِيْح.
وَاذّا لَاحَظَت عَزَيَزَي الَزَائَر ان هُنَاك شَخْصِيَّة سُوِّدَانِيَّة لَم تُظْهِر فِي الْتَّدْوِيْن فَشُكْرَا لَك اذَا تَكَرَّمْت بَابَلَاغِي بِالِاسْم الْغَائِب حَتَّي يَجِد حَظَّه مِن الْتَدْوِيِن.
.اخِيَرَا اتَوَجَّه بِالْشُّكْر لِكُل الَّذِيْن مَرُّوْا عَلِي هَذَا الْمَوْقِع لِلْتَّزّوُّد بِمْعّلَوْمّة .امّا الَّذِيْن تُكَرِّمُوْا بِالْتَّعْلِيْق عَلَي احَد او بَعْض مَوَاضِيْعِهَا فَشُكْرِي لَهُم بِلَا حُدُوْد.
د.عُثْمَان جَابِر
27 سَبْتَمْبَر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق