Powered By Blogger

الأربعاء، 28 سبتمبر 2011

سيد احمد الحسين



سيْداحْمّد الْحُسَيْن سيْداحْمّد حَاج مُوَس مِن مَوَالِي 6 فَبْرَايِر 1934د قِرّيّه الرِكَابِيْه مَحَلِّيَّه مَرْوِي الْوَاقِعَه بِالِضِفَه الْشَرْقِيَّه لِنَهْر الْنِّيْل وَتَّحْدِيْدا تَقَع الرِكَابِيْه بَيْن قَرْيَتَي النَافَعَاب و مُوَرَة
الرِكَابِيْه قِرّيّه لِأَهْل الْقُرْان وَالْمَشَايِخ حَيْث تَجِد بِهَا قُبُوْر الْصَّالِحِيْن الَّذِيْن اقَامُوْا الْدِّيْن امّثَال الْشَّيْخ حَسَن ودّبِلَّيل وَقُبِر الْحَاج عِيْسَي وَقُبِر الْشَّيْخ الْحَاج عُثْمَان .وَعَرَفْت الرِكَابِيْه بِالرِكَابِيْه نَسَبُه لَانْتِسَابِهِم لْقَبِيلِه الرِكَابِيْه .
فَاسْتَاذِنا الْكَبِيْر الاسْتَاذ سيْداحْمّد الْحُسَيْن حَاج مُوَسَي مِن احْفَاد الْشَّيْخ غُلَام الْلَّه بْن عَائِد الرِّكَابِي فَهُو حَفِيْد الْحَاج مُوسَاب الْزَرَق الْسَّتَه الَّذِيْن ذُكِرُوْا فِي مَدْحِه الْتِّمْسَاح الْشَّهِيْرِه .وَالِدِه شَيْخ الْحُسَيْن رَحِمَه الْلَّه الَّذِي كَان مَنْزِلُه بِالرِكَابِيْه دَائِمَا مَفْتُوْح لِلْضُّيُوْف .كَرَم مُتَوَارَث .
وَاسْتَاذِنا سيْداحْمّد الْحُسَيْن حُفِظ الْقُرْان فِي سِن مُبَكِّر فِي قِرّيّه مُوْرَه بِخُلُوِّه الْشَّيْخ صَالِح وَد فَضْل وَحَدَّثَنِي احَد زُمَلْاءَه بِالِخَلُوه ان الاسْتَاذ مُنْذ طُفُوْلَتِه كَرِيْما يُنْفِق كُل مَصْرُوْفَاتِه لِمَن يَحْتَاج الَيْهَا وَلَا يُبَالِي .
امّا تَارِيْخ الاسْتَاذ سيْداحْمّد الْحُسَيْن السِّيَاسِي فَهُو رَجُل قَدِيْم فِي الْسِيَاسَة مُنْذ عَهْد عَبُّوْد ، مُرْوَرَا ً بِالْدِّيْمُقْرَاطِيَّة الْثَّانِيَة
1964م ـ 1969 ،وَلَعِب دَوْر كَبِيْر فِي اطاحِه الْنُّمَيْرِي وَكَان يُمَثِّل نِقَابِه الْمُحَامِّيِّين ، وَاذّا عَرَفْنَا انَّه دِيِمُقْرَاطِي فِعْلَا مِن خِلَال مُناطَحْتِه لِكُل الانْظِّمِه الشُّمُوَلَيْه ابْتِدَاء مِن
عَهْد عَبُّوْد إِلَى نَميري الَى الْبَشِيْر عِنَدَمّا قَامَت الِانْقَاذ فِي بِدَايَتِهَا كَان ابَرُزْمُعَارِضِي الْدَّاخِل الاسْتَاذ سيْداحْمّد الْحُسَيْن . الاسْتَاذ ثَابِت وَلَم يَتَزَعْزَع وَيَقُوْل الْحَق لَا يَخْشَي الَا الْلَّه.

اضغط هنا-لقاء سيد احمد الحسين مع جريدة الوطن 
اضغط هنا-سيد احمد الحسين و لقاء مع جريدة الصحافة 
اضغط هنا-لقاء سيد احمد الحسين مع جريدة الوطن  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق